وأشار خبراء التغذية وفق تقرير نشره موقع "هيلث شوتس" إلى الآثار الجانبية التي قد تحدث عند تناول القرنبيط وتتضمن التالي:
   

-الانتفاخ والغازات : يحتوي القرنبيط على الكربوهيدرات المعقدة والألياف التي يمكن أن تتخمر في الأمعاء، مما يؤدي إلى الغازات والانتفاخ، وخاصة عند الأشخاص الذين لديهم حساسية تجاه الخضروات الصليبية.

-   مشاكل الغدة الدرقية : يحتوي القرنبيط على المواد المسببة لتضخم الغدة الدرقية، وهي مواد قد تتداخل مع وظيفة الغدة الدرقية لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل الغدة الدرقية الموجودة مسبقًا إذا تم تناولها بكميات كبيرة بمرور الوقت.

-   ردود الفعل التحسسية : على الرغم من ندرة حدوثها، قد يصاب بعض الأشخاص بردود فعل تحسسية تجاه القرنبيط، والتي قد تشمل أعراضًا مثل الحكة والتورم وصعوبة التنفس.

-  التفاعلات مع مميعات الدم: القرنبيط غني بفيتامين ك، الذي يساعد في تخثر الدم. يحتاج الأشخاص الذين يتناولون أدوية مميعة للدم مثل الوارفارين إلى مراقبة تناول فيتامين ك لتجنب التداخل مع أدويتهم.

-  اضطرابات الجهاز الهضمي: إن تناول الكثير من الألياف، وخاصة من الخضروات الصليبية مثل القرنبيط، يمكن أن يسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الإمساك أو الإسهال أو تقلصات المعدة، وخاصة إذا تم إدخالها فجأة في النظام الغذائي

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل