وأشار الطبيب في تقرير نشره موقع "هيلث شوتس" إلى المضاعفات المحتملة كالتالي:

- العدوى: يمكن أن يؤدي الضغط على الرؤوس البيضاء أو العبث بها إلى إدخال البكتيريا إلى الجلد، مما يسبب العدوى أو أشكال أكثر حدة من حب الشباب مثل الأكياس والعقيدات.

-  الندبات: إن التعامل غير السليم مع الرؤوس البيضاء، وخاصة عن طريق إخراجها بالقوة، يمكن أن يؤدي إلى ندبات، وقد يكون من الصعب علاجها.

-  فرط التصبغ: حتى لو تلتئم الرؤوس البيضاء دون ندبات، فإنها قد تترك وراءها بقع داكنة أو بقع تعرف باسم فرط التصبغ التالي للالتهاب، والتي قد تستغرق أسابيع أو أشهر حتى تتلاشى.

-  التطور إلى أنواع أخرى من حب الشباب: إذا لم يتم علاج الرؤوس البيضاء، فإن تراكم البكتيريا والزيت في المسام قد يؤدي إلى أنواع أكثر التهابًا من حب الشباب، مثل الحطاطات أو البثور أو حب الشباب الكيسي.

  - المسامات الواسعة: مع مرور الوقت، قد تتمدد المسام المسدودة، مما يؤدي إلى اتساع المسام، خاصة إذا كانت البشرة دهنية.

-   التأثير العاطفي: في حين أن الرؤوس البيضاء عادة ما تكون خفيفة، فإن حب الشباب المستمر يمكن أن يؤثر على احترام الذات والرفاهية العاطفية، وخاصة عندما يحدث في المناطق المرئية مثل الأنف.